منتديات ابين نت
 لماذا سحرت المسلسلات التركية السعوديين؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  لماذا سحرت المسلسلات التركية السعوديين؟ 829894
ادارة المنتدي  لماذا سحرت المسلسلات التركية السعوديين؟ 103798
منتديات ابين نت
 لماذا سحرت المسلسلات التركية السعوديين؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  لماذا سحرت المسلسلات التركية السعوديين؟ 829894
ادارة المنتدي  لماذا سحرت المسلسلات التركية السعوديين؟ 103798
منتديات ابين نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ابين نت

style=position:
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولمركز التحميل

وصياما مقبولا وافطار شهيا تهنا اسرة المنتدى العالم العربي ولاسلامي بقدوم شهر رمضان المبارك


 

  لماذا سحرت المسلسلات التركية السعوديين؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
وَحِيدْهِـ كَ آلـقْـمّـرَ
مشرف منتدى
مشرف منتدى



عدد المساهمات : 35
المستوى : 4838
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 18/05/2011

 لماذا سحرت المسلسلات التركية السعوديين؟ Empty
مُساهمةموضوع: لماذا سحرت المسلسلات التركية السعوديين؟    لماذا سحرت المسلسلات التركية السعوديين؟ Icon_minitimeالأربعاء مايو 18, 2011 8:38 pm

السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة

عنوان الخبر : لماذا سحرت المسلسلات التركية السعوديين؟!

وصف الخبر :
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
بندر السليمان: تثير المسلسلات التركية التي تعرض نقاشاًً فنياً يبدو محسوما بينها وبين المسلسلات العربية؛ فالمقارنة البسيطة تكشف أن هذا المسلسلات على أخطائها أفضل كثيرا من مئات المسلسلات العربية عديمة الجودة.لكن هذه الأعمال الفنية تثير جدلاً اجتماعياً آخر أكثر حدة وأهمية وصراعية. إنه الجدل الحساس حول القيم الإجتماعية السعودية التي أثارت هذه المسلسلات من جديد التساؤلات حولها.في هذا التحقيق الموسع نحاول أن نتعرض لكافة التفاصيل والآراء المتصارعة والمتعلقة بهذا الشأن، ومن المثير أن يأتي هذا الجدل في سياق ظاهرة فنية بنعومة مسلسل " مهند ونور" أو "سنوات الضياع"، أو المسلسلات الجديدة التي تعرض الآن وتلقى رواجاً كبيراً في الأوساط الاجتماعية السعودية التي توصف دائماً بالمحافظة.يقوم يحيى في مسلسل سنوات الضياع، والذي يظهر في شخصية رومانسية وعاطفية، بالارتباط بعلاقات غرامية بأكثر من امرأة جميلة، من المتوقع أن تثير مثل هذه المشاهد نفورنا لأنها لا تنسجم مع قيمنا الاجتماعية التي لا تقر علاقات الحب خارج إطار الزواج؛ ولكن المفاجئ في الأمر أن مثل هذه المشاهد تصبح هي أكثر المشاهد المحببة لنا، والتي نتابعها بشغف وترقب ( على الرغم من أن حلقات المسلسل تجاوزت الـ"100" حلقة إلا أن هناك من يخشى من نهايتها).كيف يمكن أن نربط ذلك مع الفكرة الاجتماعية السائدة والطريقة التي نرى فيها مجتمعنا ؟. مثل هذا السؤال يبدو مقلقا للكثيرين وله العديد من الإجابات المختلفة. هناك إجابات فنية واجتماعية ودينية وكلها يمكن أن تكشف عن السبب وراء هذا الهوس الكبير في المسلسلات، ومن المثير أيضا أن كل ذلك لا يقودنا حتما إلى إجابة صحيحة ولكنها تفتح النقاش خير من تجاهله.الهوس ليس فقط لدينايتردد مثل هذا الجواب الصحيح بشكل مستمر هذه الأيام؛ ولكنه يأتي في الغالب كطريقة دفاعية، ومع أن الهوس بالمسلسلات أو النجوم أصبح من أبرز الظواهر الاجتماعية الجديدة وهو أمر طبيعي جدا عند كل المجتمعات؛ فمن الواضح أن سبب هوس الناس بهذا العمل يعتمد على الطريقة البارعة والمتقنة التي تم بها المسلسل، إلا أن الجديد في الأمر والذي يخصنا هنا هو أن مثل هذه الأعمال تقدم قيما اجتماعية جديدة لا تنتمي لثقافتنا الاجتماعية بل تعاديها؛ ولكنها مع ذلك قادرة على التغلغل في كل بيت.يقول عمر عيسى :" منذ سنوات طويلة لم أتابع أي مسلسلات لا عربية ولا أجنبية، يمكن حلقة أو حلقتين، لكن مسلسل مع "سنوات الضياع" وجد نفسي متعلقا به لدرجة لا أريد معها أن تأتي الحلقة الأخيرة".وكما هو معروف فإن فناني هذه المسلسلات تحولوا إلى نجوم وأصبحت صورهم تطبع على "التي شيرتات والكابات".وفي الواقع أن هذا الأمر لا يخص فقط المسلسلات التركية بل أن كثيرا مما يعرض في الفضائيات يواجه بهجوم شديد من قبل وسائل الإعلام بحجة أنها تفسد أخلاقنا ومع ذلك تلقى متابعة متزايدة من الجمهور.تقول الدكتورة فوزية البكر إن مثل هذه المسلسلات التركية ساحرة في طبيعتها وتجذب انتباه الكثيرين لأسباب متعددة. قد يكون هناك السبب الفني والجمالي والاجتماعي وحتى طبيعة المكان، وتضيف :" ما لاحظته أن هذه المسلسلات تجذب انتباه طبقات الأعمال المختلفة، ومن الصعب تحديد أسباب بعينها لكي تكون هي المحفزات الرئيسية. قد يكون السبب شيء آخر لم ننتبه له جميعاً" .الصناعة الفنيةلماذا لم تقم المسلسلات العربية بخلق مثل حالات الولع تلك كما يحدث في المسلسلات التركية ؟. هذا السبب يعود في جزء منه لأسباب فنية محضة؛ فأداء الممثلين الأتراك أفضل بكثير من أداء محمد هنيدي أو احمد السقا، وطريقة لميس الواقعية في التمثيل أفضل بكثير من الفنانة المصرية المتكلفة إلهام شاهين، كما أن التصوير يبدو أكثر جودة من تصوير غالبية الأعمال العربية؛ ولكن المسلسل يقع أيضا وبطريقة أيضا أسوأ من الطريقة العربية في مشاكل المط وعدم منطقية القصة والأحداث.يقول المتابع محمد الخالدي :" هذه المسلسلات التركية تقدم على الأقل مستوى معقول من المهنية على مستوى التصوير والأداء والقصة، على عكس المسلسلات العربية التي تتحول فجأة إلى أعمال مدرسية".ويقول الكاتب والمخرج رجا العتيبي :" هناك أسباب كثيرة فنية مهمة في هذه الأعمال التركية ربما لا ننتبه لها ولكنها مؤثرة وهي السبب التي أثارت كل مشاعر الإعجاب لدى المشاهدين. المخرج والمؤلف والممثلين لم يتدخلوا مطلقاً في توجيه الشخصيات الدرامية وتجنبوا أكبر خطأ يمكن أن يقع فيه عمل فني. إذا أصبح النص يهدف إلى توجيه المشاهدين يفقد شرطا دراميا مهما ويتحول إلى شيء آخر غير الدراما، يصلح لبرامج الوعظ والإرشاد ".وعن المقارنة مع المسلسلات العربية يقول العتيبي :" أحد المزايا المهمة التي تقدمها المسلسلات التركية وتتفوق فيها على الأعمال العربية، وبغض النظر عن النص والتصوير والأداء، فإن هناك مسألة جوهرية هي التوازن في المشاعر التي تقدمها الأعمال التركية على عكس الأعمال الخليجية، ومن خلال هذه المسألة يصل للمشاهد أنه يتعامل مع شخصيات واقعية، لهذا فإنه يتفاعل معها، وذلك على عكس الأعمال العربية التي تفتقد لمثل هذا التوازن في المشاعر وتظهر فيها الشخصيات غير حقيقية. تحب حد الامتلاك وتكره حد القتل".ويضيف:" الشخصية الدرامية في صناعة الأعمال الخليجية ضعيفة جدا ومملة ولا تتفاعل مع مشاعر الناس، على عكس شخصيات لميس ومهند ويحيى والباقين".لكن لماذا لا يغرم السعوديون بالمسلسلات الأمريكية التي تخلو من عيوب المسلسلات العربية والتركية ؟. هذا الأمر يكشف ربما عن سبب آخر ومبرر للإعجاب بهذه الأعمال لأنها تنتمي لثقافة أقرب لثقافتنا ويؤدي هذه الأعمال ممثلون مسلمو، الأعمال الأمريكية التي تبدو أقل جرأة من المسلسلات التركية والأفضل صنعة تحظى بإعجاب أقل.يقول الكاتب السعودي يوسف الديني والذي يكتب بحثا ثقافيا عن هذه المسلسلات :"هذا شيء مثير للاهتمام فعلا. لماذا نجحت هذه المسلسلات المدبلجة في الوقت التي فشلت أعمال ربما أكثر جودة منها، هذه الأعمال أصبحت مثل الوباء التسويقي وذلك ليس بالمعنى السلبي ولكن الذي يعني الانتشار والنجاح، والأسباب لذلك كثيرة لكن من الصعب القول أنها هي التي جعلت الناس يعجبون بها إلى هذه الدرجة".العاطفة هي السببالمسلسل مليء بالعواطف ومجتمعنا متصحر عاطفياً، هذا هو السبب الرئيسي الذي يبرر ويتكرر دائما للتبرير بهذا الإعجاب بهذه المسلسلات.المسلسل يتقن جيدا مثل هذه المشاهد العاطفية وهو يضرب بقوة على هذه الأوتار. يحيى الشاب العاطفي والمخلص لـ"لميس" يرتعش وجهه وتدمع عيناه وهو يشاهد حبيبته برفقة رجل آخر. لميس تصاب بصدمة عندما تشاهد خطيبة حبيبها يحيى تتبختر بفستان الزواج. مهند يأخذ زوجته نور في جولات لا تنتهي من المتعة، ولا يتوقف عن إعلان غرامه وعشقه لزوجته. مثل هذا المشاهد قامت بفعلها وأثرت على المجتمع بهذه القوة لأن المجتمع يفتقد لها بشدة. على هذا القدر التي كانت يتم كتمان هذا المشاعر حتى بين الأزواج قام المسلسل بتفجيرها على هذا النحو الكبير والذي لا يمكن إخفائه.تقول د. فوزية البكر:" العاطفة المفرطة بلا شك كانت سبباً رئيسياً في نجاح هذه الأعمال، وهذه العاطفة لا تخص فقط مجتمعنا ولكن المجتمعات العربية عموما. هناك دائما مشاكل في نقص العاطفة و تترواح بين مجتمع وآخر، والعاطفة لا تتعلق فقط بالعلاقات الرومانسية والحب بل تتجاوز ذلك إلى الديكور والألوان والبحر وجمال المناظر الطبيعية. كل ذلك يداعب أحلامنا الصحراوية ". على الرغم من أن المسلسل يقدم العاطفة بشكل مفرط إلا إنها مع ذلك يلقى تفاعلاً كبيراً.تقول مريم عبدالله :" العاطفة في المسلسل لا تعني فقط علاقات الحب والغرام. بالنسبة لي شعرت بشيء مختلف وهذا هو الشيء الذي جذبني للمسلسلات. شعوري بتقدير عواطف الإنسان ومشاعره حتى لو لم يحب أو يغرم. شعرت في المسلسل أن هذه الشخصيات تهتم كثيراً بمسألة العواطف على اختلافها وهذا الأمر غير الموجود لدينا للأسف، فنحن مجرد أجساد ونتحرج كثيرا من الحديث عن العواطف الشخصية حتى بين الأخ وأخواته أو الأب مع أبنائه".يقول المخرج رجا العتيبي :" المسلسل لمس حلقة مفقودة في حياتنا، وهي حلقة العواطف والمشاعر. هذا أدى إلى هذا التعلق الكبير ويكشف عن حجم العاطفة التي تنقصنا".من الواضح أيضا أن العاطفة تنقص الجميع، فالمسلسل شغف به الجميع ومن مختلف الأعمار تقريباً، وهذا يدل على أنه يلمس منطقة حساسة جدا في الشعور، وعلى الرغم من أن هناك مبالغات عاطفية في المسلسل إلا أنها قدمت بطريقة محترفة ومقنعة كما يقول المخرج رجا العتيبي، ومن المثير في الأمر أيضا هو أن المسلسل يلعب على وتر العواطف ليس فقط عواطف الحب بين عاشقين ولكن العواطف بين الجميع تقريباً. يمكن أن تلمس شعور الحب العائلي والحب ناحية الأم والحب ناحية الصديق والحب حتى نحو الزوج أو الزوجة الميتة.يقول الاستاذ يوسف الديني :"لا يوجد في هذا العمل ما يسمى برمزية البطل، حيث يصبح البطل هو المسيطر والبقية مجرد أجساد، بل على العكس، الوجوه الأخرى كان لها أيضا حضورها المؤثر".ويضيف :" في هذه المسلسلات طرحت قضية الحب بشكل إنساني وليس بشكل ساذج كما يحدث في المسلسلات العربية، وأيضا فان الأمر لا يقتصر على الحب بل أن هناك أحداثا مثل الفساد أو الجريمة أو العصاب النفسي كلها ترفع من مستوى إيقاع المسلسل، أي أن المسألة تبدو كما الحياة، معقدة ولا تفهم من زاوية واحدة".الطبيعة لها دور أيضافي إحدى لقطات المسلسل يمكن أن ترى جمال الطبيعة المبهرة في تركيا والتي لا يمكن أن تراها حتى في الدعايات المحرضة على السفر، طاولة صغيرة وأنيقة وكراسي منمقة موضوعة على شرفة تطل على بحر لازوردي رائع. مثل هذا المنظر أصاب السعوديين المتعبين من حرارة الطقس والصحراء، التي تحاصرهم من كل مكان، بالإغراء الشديد لدرجة دفعتهم إلى الذهاب إلى تركيا لقضاء أجازتهم السنوية.يقول فيصل الحميد إنه لم يتابع المسلسل كثيرا ولكن المشاهد الرائعة للطبيعة كانت ساحرة بحق، وربما لو عرضت بشكل مجرد لما دفعتني للسفر إلى تركيا، ولكن جاءت بطريقة ساحرة وغير مباشرة وكان السبب في رضوخه السريع.تقول آخر الإحصاءات إن عدد السعوديين المسافرين إلى تركيا قفز من 30 ألف سائح إلى 100 ألف سائح في ارتفاع يعتبر ضخم جدا، وقال أحد المسئولين التركيين إن هذه المسلسلات التركية وعبر نقلها الثقافة والطبيعة التركية ساهمت في الترويج لبلده أكثر من أي شيء آخر.يقول المخرج رجا العتيبي أن تصوير مشاهد المسلسل كان رائعاً وخلاباً ، واستطاع أن يجذب المشاهدين بطريقة ساحرة، فالعناصر التقليدية لدى الناس جميعاً تواجدت في هذه المسلسلات لكي يعجبوا بها، وهي الماء و الخضرة والوجه الحسن، وهذه أسباب كافية ، لسحر الكثيرين.قيم المجتمع والدراماتثار تساؤلات مهمة ذات طبيعة ثقافية حول العمل وكيف يمكن أن يتلائم مع قيم المجتمع السعودي. هل فعلا هذه القيم موجودة ؟. هل تغيرت مع الزمن ولم ننتبه لها ؟. هل أحدثت هذه المسلسلات لها ارباكاً أدى إلى تزعزعها، أم أن المسألة غير ذلك، ويستطيع السعوديون أن يفصلوا بين الواقع والدراما ويحتفظوا لكل مكان بظروفه بدون أي ارتباك. هذا ما يقوله المخرج رجا العتيبي الذي يقول إن السعوديين لديهم ذكاء فني عال جدا يجعلهم يرون أبطال المسلسل كشخصيات لها عالمها الفني الخاص ولا يحاكمونها بشروط واقعهم اليومي.ويضيف :" هذه مرحلة متقدمة من الذكاء الفني. إنه يتعامل مع لميس مثلاً كشخصية درامية وليست شخصية حقيقية تمثل المسلمين مثلاً أو تمثل نفسها، والعالم الفني عالم مستقل بحد ذاته ولا دخل له بالعالم الواقعي الذي نعيشه. الأسر السعودية فهمت ذلك بشكل تلقائي. هناك كثير من الذين يخطئون عندما يربطون العالم الفني بالعالم الواقعي ".يفسر الأستاذ يوسف الديني هذا الأمر بطريقة نفسية شهيرة وهي عودة المكبوت، وهي تكشف عن الطريقة المزدوجة التي يمكن أن يتصرف بها الشخص لكن حدثا كبيرا ومهما يمكن أن يظهر الشيء الذي يكبته على السطح.ويضيف :" الإنسان يستطيع التعبير عن نفسه وبطريقة غير علنية من خلال هذه الأعمال. إنها تكشف عن الكثير".وعن المعارضات التي طالت المسلسل يقول الديني إن الناس ملوا من الخطابات المعترضة وحتى المؤيدة وهم الآن يقومون بما يريدون بكل سهولة.وتقول الدكتورة فوزية البكر إن ما يوجد في هذه المسلسلات ينسجم مع القيم الإنسانية التي تتماشى مع أي مجتمع والمجتمع السعودي لا يتخلف عن البقية.رغم كل ما يقال عن هذه المسلسلات التركية وعلى الرغم من الكتابات الكثيرة التي حاولت تفسيرها إلا أنها مازالت تبدو غامضة. هذا الغموض بالذات هو الذي يجعل الناس يلاحقونها يومياً لاكتشاف سرها ، وربما لا يفعلون.السياسي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لماذا سحرت المسلسلات التركية السعوديين؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصديدة عن المسلسلات التركية
»  لماذا يخلق الله الألم ..؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ابين نت :: استديو الفن :: مسلسلات عربي تركية مسلسلات رمضان-
انتقل الى: